تواصل الأنستغراموز التونسية مريم الدباغ رحلتها في فلسطين، فبعد إثارتها الجدل عبر مواقع التواصل الإجتماعي بمشاركتها صورا لها و هي ترتدي الحجاب من أمام مسجد القبة الصخرة بالأقصى لازلت تشارك صورا و فيديوهات لها من رحلتها إلى المدن الفلسطينية على غرار مدينة الخليل و رام الله.
كما أبدت مريم الدباغ تأثرها خلال زيارتها إلى بعض العائلات الفلسطينية التي التضييق عليها وظهرت في ملجأ يدعى “عايدة” أين زارت دارا للأيتام وعبرت عن رغبتها في تبني طفلة يتيمة هناك، مؤكدة أنها تعلقت بها و تأثرت حد البكاء و هي تتحدث عنها، وقالت أنها تساءلت عن إجراءات التبني وهي صعبة للغاية :” مازال كي خرجت من دار اليتامى فيها رضع عمرهم شهر اكاهو.. شي يوجع القلب فما برشا اطفال .. حكينا مع المسؤولين قالولي باش تتكفل بطفل ولا طفلة ماتنجمش تختار انت الطفل لي تحب عليه.. وتستنى يجي دورك.. مازلن باش نسأل على الاجراءات ونشوف حل “.