رغم نجاحها في تأدية شخصية الصبية الثائرة عن وضعها والتي ألحقت الشقاء لوالدتها في المسلسل التونسي يوميات امرأة، في أول ظهور لها في الأعمال الدرامية التونسية كوجه جديد شدّ له الإنتباه.
إلا أن الممثلة الشابة فاطمة بنور لم تعرف الظهور مرة أخرى عبر الشاشة الصغيرة واقتصر ظهورها على خشبة الركح في بعض الأعمال رغم كون الفتاة تختزل طاقة فنية رهيبة.
فاطمة بنور “المخفوقة” تعلقت شخصيتها بأذهان التونسيين في تلك الصورة لفتاة ناقصة ذهنيا وتبحث عن الزواج وتريد التمرد على العادات والتقاليد.
إلا أن بعض صورها على صفحتها الرسمية حملت بين تقاصيلها معاني الاثارة والتصالح مع الذات ومعانقة الطبيعة في أبهى تجلياتها، حيث ظهرت بعد غياب طويل بإطلالة مختلفة تماما عن شخصيتها في المسلسل.
+1
+1
+1
+1
+1
+1
+1